مهاجم منتخب مصر في ورطه

  • وهنأ زوكربيرغ الفريق البحثي في شركته، الذي تمكن من تطوير التقنية الجديدة، التي من المرجح أن تكتمتل في منتصف العام الجاري، لكنه لم يحدد موعدا لإطلاقها.

    ا

     

    شهد أحد المعاهد المصرية بطريق شبرامنت في مركز "أبو النمرس" بمحافظة الجيزة، المصرية واقعة غريبة من نوعها حيث اكتشف مراقبو إحدى اللجان بالمعهد أداء شاب للامتحان بدلًا من مهاجم المنتخب الوطني مصطفى محمد.

    ويتواجد مصطفى محمد مهاجم غلطة سراي التركي والزمالك الأسبق، حاليا رفقة منتخب مصر الأول لكرة القدم، الذي يخوض غمار منافسات بطولة كأس الأمم الإفريقية بالكاميرون.

     

     

     

    وتلقى مركز أبو النمرس التابع لمحافظة الجيزة، بلاغا من مسؤولي المعهد العالي بشبرامنت، يفيد بضبط خريج كلية آداب كان يؤدي الامتحان بدلا من مصطفى محمد لاعب منتخب مصر، المقيد بالفرقة الثانية.

     

    وعلى الفور، ألقت قوات الأمن بمديرية أمن الجيزة القبض على الطالب " م . ر " وهو خريج كليه الآداب، الذي اعترف أن مهاجم منتخب مصر، صديقه ويقوم بمساعدته أثناء مشاركته رفقة الفراعنة في بطولة كأس الأمم الإفريقية المقامة حاليا بالكاميرون.

     

    وتم تحرير محضر تزوير بالواقعة واصطحاب الطالب إلى قسم الشرطة ليكشف عن مفاجأة في التحقيقات حيث قال: "دا صاحبي وأنا بساعده. كفاية إنه بيمثل مصر في بطولة الأمم الإفريقية".

     

    وتواصل موقع "سكاي نيوز عربية" مع المتحدث الرسمي باسم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عادل عبد الغفار الذي أكد الواقعة وأوضح أن الواقعة محل التحقيقات حاليا.

     

    وفي نفس السياق، علق أمير مرتضى منصور المشرف العام على كرة القدم بنادي الزمالك، على واقعة انتحال شخصية مصطفى محمد في أحد المعاهد وإمكانية تحرك النادي في هذا الشأن.

     

    وأكد المشرف العام على كرة القدم بنادي الزمالك، أن النادي الأبيض ليس طرفا في واقعة مصطفى محمد، باعتبار اللاعب ضمن صفوف فريق غلطة سراي التركي.

     

    وعلق أمير مرتضى على تلك الواقعة بالقول: "نادي الزمالك ليس طرفًا في موضوع مصطفى محمد. نادي الزمالك يرفض هذا التصرف من اللاعب".ها خلابة وتتحدث اللغة القديمة

     

    على الحدود بين إيطاليا وفرنسا، تقع قرية سانكتو لوسيو دي كومبوسكورو، التي تلقب بـ"بروفانس الصغيرة"، وما يميز هذه القرية أنها معزولة بكل ما للكلمة من معنى.

     

    وذكرت شبكة "سي إن إن" الأميركية في تقرير أن أكثر ما يميز هذه القرية هو أنها لا تتكلم الإيطالية رغم أنه تعتبر إيطالية.

     

    وحتى يصل الزوار إلى هذه القرية، عليهم السفر إلى منطقة تورين بالطائرة، ثم ركوب القطار فالحافلة.

     

    ولدى الوصول إلى القرية، يتفاجئ الزوار بأن سكان القرية لا يتحدثون اللغة الإيطالية، وربما يتساءلون إن كانوا فعلا في إيطاليا أم غادروها.

     

    ويتحدث سكان قرية سانكتو لوسيو دي كومبوسكورو لغة "البروفنسال"، وهي لهجة لاتينية قديمة تعود إلى القرون الوسطى، وأصلها منطقة الأوكيتان في فرنسا.

     

    وتستخدم هذه اللغة أيضا في منطقة أوكسيتانيا في فرنسا.

     

    ويعيش في القرية الإيطالية نحو 30 شخصا، والحياة ليست سهلة بالنسبة إلى السكان، فهو يعيشون على رعاية الماشية، التي تتعرض لهجمات الذئاب.

     

    وغالبا ما تنقطع الكهرباء لفترات تصل إلى أسابيع في فصل الشتاء، والاتصال بالإنترنت هناك ضئيل.

     

    ومع ذلك، تشكل القرية الإيطالية المعزولة وجهة مثالية للسياح، فهي تطل على المروج الجبلية الهادئة وحقول الورود ذات اللون الأرجواني الزاهي.

     

    وفي الأفق، يمكن للزوار التمتع بالنظر إلى جبال الألب الساحرة.

     

    والهدوء هنا لا مثيل له، فلا حانات ولا مطاعم ولا أسواق كبرى، وربما يسمع المرء هنا جلبة خفيفة عندما يقوم بعض الزوار برحلات صيد أو ينظم السكان عرضا فلوكلوريا.



    حمّل تطبيق Alamrakamy| عالم رقمي الآن