" التاكسي الوردي في شوارع نواكشوط

  • تعمل ميمونة مسؤولة صندوق في مركز تجاري، ورغم دوامها النهاري فإنها تعاني الأمرين في الذهاب والعودة من العمل، سواء من حيث نوعية الخدمة أو ضياع الوقت.. فضلا عن المضايقة وأنواع التحرش اللفظي.. "أحيانا كثيرة أقرر التوقف عن العمل لكن الحاجة تجبرني على الاستمرار" تقول متحدثة لموقع سكاي نيوز عربية.

    أخبار ذات صلة

    حال ميمونة لا يختلف إلا في بعض التفاصيل عن حال كثير من النساء العاملات أو اللواتي تضطرهن الظروف لاستخدام النقل العام في نواكشوط. هذا الوضع دفع مجموعة من النساء إلى التفكير في إنشاء مؤسسة تختص بنقل النساء.

     

     








    حمّل تطبيق Alamrakamy| عالم رقمي الآن