وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين

* أن ترضى عن ربك إذا أعطاك وإذا منعك ، وإذا أغناك وإذا أخذ منك ، وإذا كنتَ في صحة وإذا مرضتَ .
1. الرضا عن الله لا يتنافى أبداً مع الألم الذي قد نشعر به أحياناً لسبب أو لآخر ، فنحن بشرٌ وهذه الدنيا دارُ ابتلاء ، ولم ولن يسلم منها أحدٌ ، فخير خلق الله بكى عند وفاة ابنه .
4. اعِلَمْ علمَ اليقين أنّ اللهَ لا يبتليك إلا ليغفرَ ذنوبَك أو ليرفعَ درجتَك في الجنة ، فارضَ عن ربك .
أخيراً تذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم ( إن ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك ) .
أخبار تهمك
